منذ تقريباً سنتين إلى 3 سنوات
باغتني الحب بحياتي وماأجمل هذا الحب
أتاني فجاءة بغير حول لي و لاقوة
رشفت منه رشفة اعادة كل الحياة بجسدي المنهك
كالعطشان الذي سار مدة بالصحراء بلا ماء وفجاءة وجد امامه واحة تذهب عطشه
او كما صحراء قاحلة اتاها المطر بعد حيان فااحياء ارضها
اتتني تلك الفتاة تمشي بكل حياء تغار من اشعة الشمس حينما تداعب بشرتها
كانت كالفتاة الصغيرة التي لم تطلع على الحياة ولم تعرف ماهي الحياة فتاة اعتادت طول الوقت ان تكون ببيتها لا تفارقه
فتاة تبحث عن اب او اخ يضهما بكل حنان ويقوم على تربيتها لكي لايحدث لها شئ يعكر صفو مزاجها
فتاة طاهرة جميلة بعيني بكل ماتحمل من معنى
تعلقت بتلك الفتاة وربيتها بين اكناف يدي رسمنا الاحلام والحياة بخيالنا
لم نكن نحسب للحياة وماقد يحدث فيها كنا فقط ننظر الي تلك الحياة انا هيا هيا انا
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
بتلك الايام التي مضت كنت اخاف عليها من حتى من نسمة الهواء التي تاتي على بشرتها
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
مااجمل ضحكاتها همساتها حينما تغار علي حتى من الاطفال لاترغب في ان يضمني احد سواها
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
كنت اعرف مزاجها من حديثها من اسلوبها بالتحدث و اخاف عليها حتى من نفسي
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
كانت تلك الفتاة الصغيرة فاتنتي تحمل كل الكبرياء بنظراتها بكلماتها تعلقت بها بشدة
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
تلك الفتاة الصغيرة عذب الاطباع والملامح تاتي تهادي على ضوء القمر ويغار لحسنها الضياء
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
بيدي هاتين ربيتها جعلتها تنظر لهذه الحياة وماذا فيها من امور نبهتها لكل صغيرة وكبيرة تحدث
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
تعلقت آمالي بها تعلقت بها بكل مافيني من جنون لا بل هي من أودت لي للجنون فقط بكلمة منها
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
فقط من كلماتي كانت تقول بكل حياء قف لااستطيع هذا الكلام فقط من بضعة كلمات كان الحياء يتطرق اليها
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
بقيت معي طول تلك المدة وكانت تقول نهاية الاحبة لاتسر ولكن تودي للحزن المفرط ولكن بقية متعلق بها وهي بقية متعلقت بي
حقاً ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
كنت قد رسمت لحياتي خطاء تبتداء هي به وتنتهي به
حقاً ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
كانت تحبني و احبها لدرجة ان لا ناتي بقرار الا وقد سالنا الاخر عن رايه فيها كاانا زوجين اعتادا استشارت بعضهما
حقاً ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
فتاتي تلك الليلة التي لاترغب بها تحطم كل كيانك تحطم كل مابنيته من آمال و احلام معها
تلك الليلة التي تقرر فيها اما رضا الله والوالدين او رضا نفسك وماتشتهيه
ايه الحب ليتك لم تاتي ولم اعرفك ماذا افعل الان وماذا بيدي هل اعصي الله لااجلك استغفر الله من
كلمة قد تودي بي سبعين خريفاً بالنار
فاانا هنا اقف وارغب منكم بدعوة صادقة ان تدعوا لي ولها لكي يجمعنا الله ببعض
فلا اعلم ماذا بيدي الآن ان افعل فكل مابقى مني من امل لم يذهب ولكن بقي
لاتيئسوا من رحمة الله ولن ايئس فالله معي وانا ادعوه بكل مافيني بكل صدق ان يجمعني بتلك الفتاة
التي سلبت كل مشاعري كل احاسيسي وغيرت بتلك حياتي
كتبت هذا لكي احاول ان ازيل ما بصدري من حزن و انا اعلم ان كل شئ بيد الله ولكن احاول ان
اخذ بالاسباب فالله مازال معي
تجري الرياح بما لاتشتهي السفن لطاما كانت هذه العبارة راسخة بذهني
اللهم يارب ياكريم ياجبار اجمعني بها بدنياك واخرتك ياارحم الراحمين
بقلمي / مشعل الدوسري ( أبو عهد )
باغتني الحب بحياتي وماأجمل هذا الحب
أتاني فجاءة بغير حول لي و لاقوة
رشفت منه رشفة اعادة كل الحياة بجسدي المنهك
كالعطشان الذي سار مدة بالصحراء بلا ماء وفجاءة وجد امامه واحة تذهب عطشه
او كما صحراء قاحلة اتاها المطر بعد حيان فااحياء ارضها
اتتني تلك الفتاة تمشي بكل حياء تغار من اشعة الشمس حينما تداعب بشرتها
كانت كالفتاة الصغيرة التي لم تطلع على الحياة ولم تعرف ماهي الحياة فتاة اعتادت طول الوقت ان تكون ببيتها لا تفارقه
فتاة تبحث عن اب او اخ يضهما بكل حنان ويقوم على تربيتها لكي لايحدث لها شئ يعكر صفو مزاجها
فتاة طاهرة جميلة بعيني بكل ماتحمل من معنى
تعلقت بتلك الفتاة وربيتها بين اكناف يدي رسمنا الاحلام والحياة بخيالنا
لم نكن نحسب للحياة وماقد يحدث فيها كنا فقط ننظر الي تلك الحياة انا هيا هيا انا
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
بتلك الايام التي مضت كنت اخاف عليها من حتى من نسمة الهواء التي تاتي على بشرتها
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
مااجمل ضحكاتها همساتها حينما تغار علي حتى من الاطفال لاترغب في ان يضمني احد سواها
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
كنت اعرف مزاجها من حديثها من اسلوبها بالتحدث و اخاف عليها حتى من نفسي
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
كانت تلك الفتاة الصغيرة فاتنتي تحمل كل الكبرياء بنظراتها بكلماتها تعلقت بها بشدة
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
تلك الفتاة الصغيرة عذب الاطباع والملامح تاتي تهادي على ضوء القمر ويغار لحسنها الضياء
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
بيدي هاتين ربيتها جعلتها تنظر لهذه الحياة وماذا فيها من امور نبهتها لكل صغيرة وكبيرة تحدث
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
تعلقت آمالي بها تعلقت بها بكل مافيني من جنون لا بل هي من أودت لي للجنون فقط بكلمة منها
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
فقط من كلماتي كانت تقول بكل حياء قف لااستطيع هذا الكلام فقط من بضعة كلمات كان الحياء يتطرق اليها
ولكن ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
بقيت معي طول تلك المدة وكانت تقول نهاية الاحبة لاتسر ولكن تودي للحزن المفرط ولكن بقية متعلق بها وهي بقية متعلقت بي
حقاً ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
كنت قد رسمت لحياتي خطاء تبتداء هي به وتنتهي به
حقاً ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
كانت تحبني و احبها لدرجة ان لا ناتي بقرار الا وقد سالنا الاخر عن رايه فيها كاانا زوجين اعتادا استشارت بعضهما
حقاً ( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن )
فتاتي تلك الليلة التي لاترغب بها تحطم كل كيانك تحطم كل مابنيته من آمال و احلام معها
تلك الليلة التي تقرر فيها اما رضا الله والوالدين او رضا نفسك وماتشتهيه
ايه الحب ليتك لم تاتي ولم اعرفك ماذا افعل الان وماذا بيدي هل اعصي الله لااجلك استغفر الله من
كلمة قد تودي بي سبعين خريفاً بالنار
فاانا هنا اقف وارغب منكم بدعوة صادقة ان تدعوا لي ولها لكي يجمعنا الله ببعض
فلا اعلم ماذا بيدي الآن ان افعل فكل مابقى مني من امل لم يذهب ولكن بقي
لاتيئسوا من رحمة الله ولن ايئس فالله معي وانا ادعوه بكل مافيني بكل صدق ان يجمعني بتلك الفتاة
التي سلبت كل مشاعري كل احاسيسي وغيرت بتلك حياتي
كتبت هذا لكي احاول ان ازيل ما بصدري من حزن و انا اعلم ان كل شئ بيد الله ولكن احاول ان
اخذ بالاسباب فالله مازال معي
تجري الرياح بما لاتشتهي السفن لطاما كانت هذه العبارة راسخة بذهني
اللهم يارب ياكريم ياجبار اجمعني بها بدنياك واخرتك ياارحم الراحمين
بقلمي / مشعل الدوسري ( أبو عهد )