الرئيسية
بشِرْ أيها المنادِي
ردد معي أيها الحادِي
قم من مكانك فورا و نَادِ!
في الشوارع والمقاهي..
في المنتديات والنوادِي
كل ضال مغفل لاهي..
كل رعديد جبان ساهي!
***
بشّر كل ذئب أحمرْ
بحلاوة السمرْ
الليلهْ..!
مع اكتمال ضوء القمرْ!
قل له أن يُحضر رفاقه وخلانهْ
لكن رجاءً..لا يتأخرْ!
فمن تأخر عن بيت الندوهْ
زالت عنه الحظوهْ
وأبداً..لنْ..يُنتَظرْ!!
فمن سيَنتَظِرْ؟
ومن سيُنتَظَرْ؟
فالعقول حينها تقضي وتحتَظرْ!!
***
بشر ذئاب الباطل البهيمْ!
بقناص من أبرعِ..
أجناد الله في الأرضْ!!
بل بشبح من أسرعِ..
من يقتفي أثرها في ثرى الأرضْ!!
بعد انحسار القمرْ..
بعد انقضاء السهرْ..
بعد اغلاق أبواب قصر السمرْ!
***
قناص ذو باع طويلْ!
له تجربةٌ "محترمهْ"..وصبر جميلْ!
..في تتبع خطواتها..
بنور الايمان وقبس اليقينْ!!
..في اصابتها وردها عن غيها..
ولو بعد حينْ
الى رياض الصالحينْ!
..أو اقامة حجة الله البالغة عليها!
ان هي استبدلت الأنوار الساطعهْ
بالظلام المبينْ!!!
***
قناص خبيرْ..
يقتفي آثارها..
في غابات الأرض الملتفة والتلالْ!
فوق الهضاب الصخرية والجبالْ!
في غياهب الصحارى القاتلهْ!!
حيث الغيد مميلة مائلهْ!!
في مستنقعات القومْ!
حيث يرخص السومْ!
سوم اللحوم وشراءها!
بثمن بخسْ..
بدراهم معدوداتْ!!
***
قم بشرها..أيها الحادي..
على الفورْ!
تأكد لي من رغبتها في الحضورْ!!
فوجه القمرْ
وجه بدر البدورْ..
وعيون المها العربية الصافيهْ
وغنج الافاعي المتمايلهْ
..أكثر ما يعمي بصائرها وأبصارها!
ورقة نسمات المطرْ
ولمسات الغواني الحانيهْ
..أشد ما يسلب اتزانها وعقلها
أَوَ لَهَا عقل؟..كلاَّ!!
..أعجب ما يذهب بتقواها وايمانها
ان كانت تقية نقية القلب أصلاَّ!!
كلاَّ..والف..لاَ!!!
***
فلحتفها فلتتقدمْ!
أكد لها..
أنها سَتُحَصِّلُ جميع رغباتها!
أنها ستشفي غليل نزواتها!
الليلهْ!!!
وأبدااا لن تندمْ!!!
***
لكنَّ سهمي..دوماً..
..صوب قلوبها!
وقلمي..حتماً..
..سبب ضجيجا في طبول آذانها
حرمها مرارا وتكرارا..
من الاستمتاع بألحان مكرها وغدرها
فحال بينها وبين الاحتفال بروعة نصرها
في يقظتها ونومها!!
على السواءْ!!!
***
قل لها..
أنني أبدا لن أقتلها..
رغبة في تطهير المجتمع من شرها!
أكد لها أنني فقطْ..
سأقتلع حب الغدر من كيانها و قلبها
أعد على مسامعها..أنَّ..
"كل ذئب أحمرْ
مهما استمتع متلاعبا بخصورالنعاجْ
مهما تحايل وتمايلْ
في اختيال واعوجاجْ
فيوما ما..تحت براثن الأسود..سقطْ!!
ولات حين مناص
ووقعت الفاس في الراس
لأن طريق الشهوة مكدرة من الأساسْ!
***
أخبرها أنني سأمسح وبقوة السيولْ..
ترهات "فرويدْ"..
-ذاك الذئب اليهودي اللعين-
وما طرحه حول مسألة الجنس من حلولْ!
من ذهنها وعقليتها
ولو بعد حين..!!
***
بل سأجتث بعون الرحمانْ
كل سِكِينٍ غُرِزَ في ظُهورها!
جعلها تنسلخ من شخصيتها..
من اسمها..
من جنسيتها..
من أصالتها وتفردها الانساني..!
***
وسأمثل بكل دافع حرضها..
.. على التمرد والتنكر لدينها وقوميتها
..لهويتها العربية الاسلامية!
***
فرجاء تأكد لي من حضورها
..الليلهْ..!!
فلربما..
نجحت الحيلهْ!!!
باذن اللهْ
جل في علاهْ
!!!
*******
*
بقلمِ
قناص بارع الدهاءْ
في اصطياد الذئاب الحمراءْ
بقلمٍ
لطالما أهمله الإِخوة هنا والأصدقاءْ
بسياسة الحصار الأدبي والإقصاءْ
و بمُرِ الهَجْرِ والجفاءْ
بالجهر والخفاءْ
بقلمٍ
نسج كفنه بحروفِ حبرٍ على أوراقٍ بيضاءْ
بقلمٍ
سيلقى حتفه يوماً..بدفاعه عنِ الدينْ
بقلمٍ
ربما غادركمُ الآنْ
وربمَا بعد حينْ
منقول
بقلمِ
روح الدينْ..
ردد معي أيها الحادِي
قم من مكانك فورا و نَادِ!
في الشوارع والمقاهي..
في المنتديات والنوادِي
كل ضال مغفل لاهي..
كل رعديد جبان ساهي!
***
بشّر كل ذئب أحمرْ
بحلاوة السمرْ
الليلهْ..!
مع اكتمال ضوء القمرْ!
قل له أن يُحضر رفاقه وخلانهْ
لكن رجاءً..لا يتأخرْ!
فمن تأخر عن بيت الندوهْ
زالت عنه الحظوهْ
وأبداً..لنْ..يُنتَظرْ!!
فمن سيَنتَظِرْ؟
ومن سيُنتَظَرْ؟
فالعقول حينها تقضي وتحتَظرْ!!
***
بشر ذئاب الباطل البهيمْ!
بقناص من أبرعِ..
أجناد الله في الأرضْ!!
بل بشبح من أسرعِ..
من يقتفي أثرها في ثرى الأرضْ!!
بعد انحسار القمرْ..
بعد انقضاء السهرْ..
بعد اغلاق أبواب قصر السمرْ!
***
قناص ذو باع طويلْ!
له تجربةٌ "محترمهْ"..وصبر جميلْ!
..في تتبع خطواتها..
بنور الايمان وقبس اليقينْ!!
..في اصابتها وردها عن غيها..
ولو بعد حينْ
الى رياض الصالحينْ!
..أو اقامة حجة الله البالغة عليها!
ان هي استبدلت الأنوار الساطعهْ
بالظلام المبينْ!!!
***
قناص خبيرْ..
يقتفي آثارها..
في غابات الأرض الملتفة والتلالْ!
فوق الهضاب الصخرية والجبالْ!
في غياهب الصحارى القاتلهْ!!
حيث الغيد مميلة مائلهْ!!
في مستنقعات القومْ!
حيث يرخص السومْ!
سوم اللحوم وشراءها!
بثمن بخسْ..
بدراهم معدوداتْ!!
***
قم بشرها..أيها الحادي..
على الفورْ!
تأكد لي من رغبتها في الحضورْ!!
فوجه القمرْ
وجه بدر البدورْ..
وعيون المها العربية الصافيهْ
وغنج الافاعي المتمايلهْ
..أكثر ما يعمي بصائرها وأبصارها!
ورقة نسمات المطرْ
ولمسات الغواني الحانيهْ
..أشد ما يسلب اتزانها وعقلها
أَوَ لَهَا عقل؟..كلاَّ!!
..أعجب ما يذهب بتقواها وايمانها
ان كانت تقية نقية القلب أصلاَّ!!
كلاَّ..والف..لاَ!!!
***
فلحتفها فلتتقدمْ!
أكد لها..
أنها سَتُحَصِّلُ جميع رغباتها!
أنها ستشفي غليل نزواتها!
الليلهْ!!!
وأبدااا لن تندمْ!!!
***
لكنَّ سهمي..دوماً..
..صوب قلوبها!
وقلمي..حتماً..
..سبب ضجيجا في طبول آذانها
حرمها مرارا وتكرارا..
من الاستمتاع بألحان مكرها وغدرها
فحال بينها وبين الاحتفال بروعة نصرها
في يقظتها ونومها!!
على السواءْ!!!
***
قل لها..
أنني أبدا لن أقتلها..
رغبة في تطهير المجتمع من شرها!
أكد لها أنني فقطْ..
سأقتلع حب الغدر من كيانها و قلبها
أعد على مسامعها..أنَّ..
"كل ذئب أحمرْ
مهما استمتع متلاعبا بخصورالنعاجْ
مهما تحايل وتمايلْ
في اختيال واعوجاجْ
فيوما ما..تحت براثن الأسود..سقطْ!!
ولات حين مناص
ووقعت الفاس في الراس
لأن طريق الشهوة مكدرة من الأساسْ!
***
أخبرها أنني سأمسح وبقوة السيولْ..
ترهات "فرويدْ"..
-ذاك الذئب اليهودي اللعين-
وما طرحه حول مسألة الجنس من حلولْ!
من ذهنها وعقليتها
ولو بعد حين..!!
***
بل سأجتث بعون الرحمانْ
كل سِكِينٍ غُرِزَ في ظُهورها!
جعلها تنسلخ من شخصيتها..
من اسمها..
من جنسيتها..
من أصالتها وتفردها الانساني..!
***
وسأمثل بكل دافع حرضها..
.. على التمرد والتنكر لدينها وقوميتها
..لهويتها العربية الاسلامية!
***
فرجاء تأكد لي من حضورها
..الليلهْ..!!
فلربما..
نجحت الحيلهْ!!!
باذن اللهْ
جل في علاهْ
!!!
*******
*
بقلمِ
قناص بارع الدهاءْ
في اصطياد الذئاب الحمراءْ
بقلمٍ
لطالما أهمله الإِخوة هنا والأصدقاءْ
بسياسة الحصار الأدبي والإقصاءْ
و بمُرِ الهَجْرِ والجفاءْ
بالجهر والخفاءْ
بقلمٍ
نسج كفنه بحروفِ حبرٍ على أوراقٍ بيضاءْ
بقلمٍ
سيلقى حتفه يوماً..بدفاعه عنِ الدينْ
بقلمٍ
ربما غادركمُ الآنْ
وربمَا بعد حينْ
منقول
بقلمِ
روح الدينْ..